عندما يشعر الإنسان بالألم أو الضيق الشديد أو الخوف الشديد، قد يكون هناك شيء خفي يؤثر على حياته، مثل العين والحسد والسحر والمرض. في هذه الحالات، من الضروري التوجه إلى الرقية الشرعية، التي تعتبر أفضل أسلوب لعلاج كل مشاكل العصر.
مع إحرام المُحرمين وتلبية الملبين وثبات المتقين وتضرع العاكفين ودموع الواقفين، وهدى المضحين، وعزة المخلصين، ومغفرة رب رحيم.. أهنيك بعيد الأضحى العظيم.
أجمع الفقهاء أن التكبير في العيدين للمسلمين، رجالاً ونساءً، يستحب من غروب الشمس ليلة عيد الفطر إلى أن تقضى الخطبة من صلاة العيد.
أعادكم الله من السالمين الطائعين لرب العالمين.. حجاج زوار إن شاء الله.
بالنهاية، هناك العديد من الأشخاص الذين يختبرون مشاكل في النفسية والصحة بشكل عام، ولذا فإن هذه هي الحالات التي يجب التوجه للرقية الشرعية المناسبة.
تحميل أخرى كود الإضافة للصفحات تبليغ عن مشكلة يتم تحميل مشغل الصوتيات
مشاهدة تلاوات مجمعة للقارئ الشيخ يوسف العيدروس صوت يأخذك الى عالم تاني
نتمنى أن نكون قد وفرنا check that عليك عناء البحث، وإن كان لديك أي استفسار، فيسعدنا أن نساعدك بأي شكل ممكن عن طريق حيز التعليقات أسفل الصفحة، ولا تنسَ الاشتراك في نشرة ماي بيوت الأسبوعية ليصلك كل ما هو جديد.
بالإضافة إلى التزام التقوى، والإكثار من التوبة، والاستغفار، والإقلاع عن الذنوب، وبذل الصدقات، والقيام بخدمة الناس بالمعروف وقضاء حوائجهم، بالإضافة إلى الرقى الشرعية الموصوفة في علاج السحر والمس والعين والحسد، وهذه الرقى الشرعية تتضمّن آيات من القرآن الكريم وأدعية مأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفيما يأتي بيانها:[١][٢][٣]
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم يا رب ارزقني بالذرية الصالحة.
يوسف العيدروس تلاوة عذبة لآيات من سورة الإسراء للقارئ يوسف العيدروس
Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the most effective YouTube practical experience and our most current characteristics. Learn more
أهنئكم بقدوم العيد، عيدكم سعيد، عيدكم مبارك، عيدكم فرح وسرور، عيدكم طاعة لله، كل دقيقة كل ساعة وكل يوم وكل أسبوع وكل سنة وأنتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
قوله -تعالى- من سورة آل عمران: شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِيعُ الْحِسَابِ .[٩]